على مدار سنوات عدّة، يعاني قطاع التعليم المقدسيّ تحدّيات متعدّدة، وليدة التقصير الجليّ في تطوير التعليم والتعلّم في القدس، من جوانبه البنيويّة والبيئيّة والبشريّة؛ وهو
لطالما عبّر الطعام، باختلاف مكوناته وطرق إعداده وتقديمه، عن تمثيل لطبقات مجتمعيّة وحقبًا تاريخيّة، وأشكال سلطويّة سياسيّة أو دينيّة. فهو يخلق حول المائدة بيئة تجمع
نحن في حاجة ماسّة إلى صناعة أغانٍ فلسطينيّة جديدة، مواكبة ومنسجمة مع ما حولها من أغانٍ عربيّة، لتستعيد اللهجة والبيئة الفلسطينيّتان موقعهما بين نظيراتها العربيّة،